ينشر التأمين الوطني في يوم 4.3.2024، بعد الهجمة التي شُنّت صباحا في الشمال، معطيات المواطنين (ليس قوات الأمن) الذين تعرَّضوا للإصابة منذ فاجعة 7/10 حتى يومنا هذا، بمناسبة انقضاء 150 يوما على بداية الحرب.
إرتفع عدد الشهداء إلى 806 مواطنين
من ضمنهم:
- 3 شهداء بأعمار 3-0
- 4 شهداء بأعمار 6-3
- 10 شهداء بأعمار 14-6
- 21 شهيدا فتى/ة / شابا/ة بأعمار 18-14
- 768 شهيدا بعمر 18 وما فوق
تم الاعتراف بما يقارب 62 ألف مواطن كمصابي أعمال عدائية ويتم الاعتناء بهم من قبل التأمين الوطني
من ضمنهم:
- 3,557 مصابا في أعمال عدائية بأعمار 3-0
- 3,726 مصابا في أعمال عدائية بأعمار 6-3
- 8,659 مصابا في أعمال عدائية بأعمار 14–6
- 3,586 مصابا في أعمال عدائية بأعمار 18–14
- כ-42,414 مصابا في أعمال عدائية بعمر 18 وما فوق
يكون 38 شهيدا وحوالي 20 ألف مصاب في أعمال عدائية، ما دون عمر 18.
حيث يملك المصابون إصابات سواء جسمانية أو نفسية (او كلا النوعين) ويكونون معترَفا بهم كمصابي أعمال عدائية وإرهابية.
ويُذكر، في أعقاب الحادثة في يوم 4.3.2024 في الشمال- يُنتظر ارتفاع الأعداد في معطيات الجرحى في الأيام القريبة، وكذلك المعطيات الجديدة التي ترد كل يوم على خلفية دوران الحرب.
التأمين الوطني: "للأسف، من لحظة وقوع فاجعة السابع من تشرين الأول إلى يومنا هذا، يتزايد عدد الشهداء ومصابي الأعمال العدائية. وبالإضافة للشهداء والمصابين أنفسهم هنالك عائلات كاملة تواجه صعوبات لم تشهد الدولة مثلها. فإن عاملي التأمين الوطني عموما وجناحي الأعمال العدائية وإعادة التأهيل خصوصا في التأمين الوطني، لا يزالون العمل نهارا وليلا على توفير الرد لكل من يحتاج لذلك، إلى جانب العمل الجاري أمام الجهة التشريعية بمحاولة أن يُدفع إلى الإمام توفير مساعدة أوسع مما يكون قائما في القانون حاليا. ومن المهم التذكُّر أن مصابي الأعمال العدائية والعائلات الثاكلة سيستمرون في الخضوع للمرافقة من قبلنا من الآن فصاعدا طيلة الحياة، فنحن سنقف إلى جانبهم في كل شيء قدر المستطاع".